000 02896cam a2200289 i 4500
003 OSt
005 20250102225228.0
008 241211s2023 ua o g b 000 0 ara c
020 _a9789776877894
024 0 _a00000001043263
040 _aAE-DuMBRL
_bara
_cSA-RiAUC
_erda
_dDUL
050 4 _aLB1049
_b.H35 2023
100 1 _aحلس، مايسة يوسف
_954496
245 1 0 _aاستراتيجيات وطرائق التدريس الحديثة /
_cإعداد د. مايسة يوسف حلس
250 _aالطبعة الأولى.
264 1 _a[القاهرة] :
_bدار العلا للنشر والتوزيع،
_c2023.
300 _a173 صفحة :
_bصور ؛
_c24 سم
336 _aنص
_btxt
_2rdacontent
_3كتاب
337 _aبدون وسيط
_bn
_2rdamedia
338 _aمجلد
_bnc
_2rdacarrier
504 _aببليوجرافية : صفحة 165-168.
520 _aإن التعلم عملية أساسية في الحياة، لا يخلو منها أي نشاط بشري بل هو جوهر هذا النشاط، فمن خلاله يكتسب الإنسان معظم خبراته الفردية، وعن طريقه ينمو ويتقدم، فعملية التعلم تمثل جانبا مهما من حياة كل فرد وكل مجتمع، وقد أنشئت لها المؤسسات المسئولة عن إدارتها وتوجيهها ولكي لا تترك هذه العملية الحاسمة عرضة لعوامل المصادفة والعشوائية، ونظرا لدور المعلم في حياة الناس عموما، فقط اهتم الناس به على اختلاف مشاريعهم وفي الوقت نفسه لجأ العلماء والدارسون على توضيح طبيعته، ومعرفة آلياته، والوقوف على الشروط المؤثرة فيه إيجابيا وسلبيا، سعيا للوصول إلى القوانين الخاصة، فلم يعد من المقبول أن يستمر المعلمون بلعب دور الملقن والناقل للمعرفة، والمسيطر على عقول التلاميذ فهذا القرن الجديد بما يملك من خصائص مختلفة تصبغها المعلوماتية والتقنية والعولمة، يفرض أدوارا جديدة على المعلم، ويغير قوانين اللعبة داخل غرفة الصف فالوسائل التعليمية ركيزة هامة من ركائز العملية التربوية، حيث إن المعلم الناجح كما يراه الكثيرون-هو الذي يحسن حيث إن استخدام هذه الوسائل، إضافة إلى العناصر الأخرى التي يجب أن يتمتع بها في المواقف التربوية المختلفة.
650 7 _aطرق التدريس
_2aucsh
_93981
650 7 _aالعصف الذهني
_2aucsh
_95723
942 _2lcc
_cBK
_n0
949 _aOM-DhDUL
_d241211
_ualim
_n1
999 _c26496
_d26496